الحفاظ على ما تبقى من ثورة دفع ثمنها الشعب السوري فلذات كبده وأبناءه وقودا لها، وفكر السيطرة والتفرد بمصير المناطق المحررة من قبل الهيئة دون أن يكون لباقي الفصائل أي دور في إدارة هذه المناطق، كلها أسباب دفعتنا إلى مواجهة "تحرير الشام".
استقدمت "هيئة تحرير الشام" تعزيزات عسكرية وحشدت قوات ضخمة في ريف حلب الغربي، استعدادا لاقتحام مدينة الأتارب أكبر مدن الريف الذي خسرته كاملا قبل يومين لصالح "جبهة تحرير سوريا".