في الرّبع الأخير من القرن التّاسع عشر كانت ولاية دمشق التي يلقّبها العثمانيّون "شام شريف" و"باب الكعبة" و"بستان الجنّة" تعيشُ أوضاعًا اجتماعيّة بالغة التّعقيد بسبب التركيبة الدّينيّة في إطارِ حدودها
منعت بلدية نهر إبراهيم التابعة لقضاء جبيل في محافظة جبل لبنان السوريين والأجانب من التجول في أحياء البلدة أو استقبال الزوار ليلاً، مهددةً المخالفين بالترحيل.