لاقت قضية اللاجئ السوري دياب طلال التي نشرها موقع تلفزيون سوريا قبل عدة أيام تفاعلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي كما أحدثت غضباً وضجةً كبيرة في صفوف الجالية العربية والإسلامية في السويد وصل صداها إلى الإعلام السويدي.
لم يكد يتنفس اللاجئ السوري، دياب طلال، وعائلته الصعداء بعد وصوله إلى السويد "أرض الأحلام" بحثاً عن "الأمان" وهرباً من جحيم الحرب في سوريا حتى بدأت معاناة أشد وأقسى من كل ما عاناه في وطنه الأم.