يُطلّ علينا الأكاديمي الدكتور "عادل باكتي آيا" في كتابه المعدل عن أطروحته لنيل درجة الدكتوراه (2002) تحت عنوان "ولادة العروبة في سوريا العثمانية: التغير الاجتماعي – الاقتصادي والفكر السياسي"
كان هاشم الأتاسي رجلاً استثنائياً في تاريخ سوريا الحديث، منذ ما قبل سقوط الدولة العثمانية وولادة الدولة السورية المستقلة عنها، وحتى ما بعد الاحتلال الفرنسي لها واستقلالها إلى أن حصلت الوحدة المصرية السورية.