يتضح جلياً أن ردّ الخارجية الأميركية وقوات التحالف التي تقودها الولايات المتحدة في سوريا، اقتصر على البيانات "الدبلوماسية" التي أكّدت بدورها على استمرار "الشراكة" مع حليفتها "قسد"
خرجت مظاهرات في كل من بلدة "محيميدة" و"حوايج بومصعة" بريف دير الزور الغربي، للمطالبة بمحاسبة قائد "مجلس دير الزور العسكري" المدعو "أحمد الخبيل" (أبو خولة) وأشقائه
شهد ريف دير الزور الشمالي مظاهرةً رافضةً للوجود الإيراني في سوريا، واحتفالاً بالذكرى السنوية الثانية لمقتل قاسم سليماني، قائد "فيلق القدس" في ميليشيا "الحرس الثوري" الإيراني..