تعرض مبنى بلدية ببيلا وعدد من المحال في البلدة الواقعة في ريف دمشق لعمليات سطو، في حين عجزت الأجهزة الأمنية التابعة للنظام عن إيقاف اللصوص أو حتى تسيير دوريات ليلية للحد من السرقات التي تزايدت مؤخراً.
دفعت أزمة المحروقات أهالي بعض البلدات في ريف دمشق إلى مقايضة أثاث منازلهم بالطعام والمواد التموينية، إذ تسببت الأزمة بموجة من البطالة مع إغلاق المعامل وتسريح العمال.