يرتاد مئات الطلبة في مدن وبلدات ريفي حلب الشمالي والشرقي، دورات تعليمية عامة ومعاهد خاصة لتعليم اللغة التركية، التي انتشرت تزامناً مع الإدارة التركية للمنطقة، حيث حظيت هذه المعاهد بإقبال كبير على تعلم اللغة التركية من قبل طلبة الثانوية العامة الذين
شهدت تركيا ثورة في عدد الطلاب الجامعيين (البكالوريوس) الدوليين منذ مطلع الألفية، إذ ارتفع عدد الطلاب الدوليين من 17 ألفاً في عام 2000، ليتجاوز الـ 200 ألف طالب في عام 2020