بدءاً من منتصف القرن الثامن عشر الميلادي بدأت تظهر لنا أخبار بلاد الشام، بعد أن كانت غائبة على طول قرنين من الزمن، منذ دخول العثمانيين إليها بعد انتصارهم على المماليك في مرج دابق عام 1516.
بعد التصعيد العسكري الأخير في الشرق الأوسط (بين إسرائيل والفصائل الفسطينية)، عمت المظاهرات مختلف الولايات الألمانية، بما فيها شمال الراين/ وستفاليا. بعض تلك التظاهرات صاحبتها "نبرة معادية للسامية"
حراك مقدسي تشهده هذه الأيام بحي الشيخ جراح في القدس الشرقية، بمشاركة أبناء الحي وفلسطينيين من مناطق أخرى متفرقة، احتجاجاً على قرارات تقضي بإخلاء منازل سكان الحي لصالح جمعيات استيطان إسرائيلية