اضطرت العديد من الأسر إلى تقليص مشاركتها في المناسبات الاجتماعية التي تتطلب تقديم الهدايا، مما أدى إلى توتر العلاقات بين الأقارب والأصدقاء، خاصة أولئك الذين
ألقت الأزمات الاقتصادية والمعيشية المتصاعدة في سوريا بظلالها على طقوس الاحتفالات بالتخرج والنجاح في الدراسة، فبعد أن كانت الأسواق تنتعش خلال هذه الأيام من السنة بشراء الهدايا الثمينة للطلاب الناجحين، اقتصر الأمر خلال السنوات القليلة الماضية على