قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان في تقريرها الصادر اليوم الجمعة، إن نظام الأسد أفرج عن 96 حالة فقط من بين قرابة 130 ألف معتقل، بعد شهرين من صدور مرسوم العفو.
لم يكن قد تجاوز السابعة عشر من عمره، أمره عناصر الأمن بالترجل من السيارة وفتشوها جيداً، مارسوا معه كل أنواع الذل متعمدين إهانة ذويه الموجودين معه ثم اقتادوه من على حاجز دوار الثامن من آذار في مدينة حمص.