سجلت أعداد الزائرين القادمين من العراق إلى سوريا لأغراض ما يطلق عليها "السياحة الدينية" ارتفاعاً ملحوظاً خلال العام الحالي، وسط توقعات بالزيادة خلال الأسابيع القليلة المقبلة.
بعيداً عن التمثيل الدبلوماسي والسياسي، لا يبدو أن مهمة سفير نظام الأسد في إيران، الذي تسلم مقاليد منصبه الجديد في نهايات عام 2020، تختلف كثيراً عن مهمة نظيره الإيراني في دمشق. فكلاهما يقود مسيرة الدبلوماسية الاقتصادية على كلا جانبي الحدود
بعد أقل من شهرين من إعلان الموقع الرسمي لمطار حلب الدولي عن تسيير رحلات جوية أسبوعية مباشرة من مطار طهران إلى مطار حلب على متن طائرات شركة ماهان إير التابعة للحرس الثوري الإيراني في يناير الماضي، تتوالى الأنباء التي رصدها موقع تلفزيون سوريا على الموا
يبدو أن الترويج الإعلامي الإيراني الضخم الذي رافق رحلة رئيس منظمة الحج والزيارة الدينية الإيرانية، علي رضا رشيديان، إلى سوريا، ذهاباً وإياباً، لم يكن موجهاً بدوافع استهلاكية للتخفيف من وطأة مطالب داخلية مكررة.