مع احتدام الصراعات، وزيادة الضغوط الاقتصادية، تزداد الجرائم في الأُسَر العربية، وأكثرُ ما يقلق منها تلك التي في الأسرة الواحدة، حين تقع من الأقارب؛ من الزوج على الزوجة، أو من الأب على الأبناء مثلًا.
من المفاجآت غير السارّة للاجئ السوري إلى المجتمع الأوروبي، انتقالُه من مجتمع أبويّ، تتحكَّم المؤسسات الأبوية المجتمعية في معظم خيارات الأفراد، إلى مجتمعٍ جديد، عمادُه الفردانية
تعتمد كثير من المقاربات في تقييم المجتمعات على فكرة التضاد، فالخير والشر والجمال والقبح والنجاح والفشل، ثنائيات بنيت عليها فكرة الكون بكامله لتحديد الفضيلة التي تبنى عليها الأخلاق.