لعل أخطر ما يواجه مجتمعًا ما هو ارتكاز معظم علاقات أفراده فيما بينهم أو مع الآخر على قوالب نمطية، ترسّخت داخل أنساق سلوكية، ثقافية واجتماعية في هذا المجتمع.
يعد التغير سمة المجتمعات الإنسانية كافة، لكن درجة وطريقة التغير تختلف من مجتمع إلى آخر تبعًا لطبيعة العوامل الفاعلة في التغير، وهذا هو حال المجتمعات المستقرة.