وصفت وسائل إعلام نظام الأسد الرسمية اللاجئين السوريين في تركيا بـ "مرتزقة أردوغان"، في تعليقها على حوادث الاعتداءات على السوريين وممتلكاتهم في أنقرة إثر مقتل مواطن تركي في شجار بين السوريين والأتراك.
عُثر على جثة الشاب السوري (هـ. أ 19 عاماً) تحت لوحة التغذية الكهربائية لمصنع (بلاستيك)، بولاية مانيسا غربي تركيا.
وأفادت وسائل إعلام تركية أن الشاب السوري توفي في أثناء عمله في مصنع البلاستيك،
تواصل جمعية "لا حواجز للأمل" في ولاية شانلي أورفا جنوب شرقي تركيا، تقديم الأطراف الصناعية والخدمات المادية والمعنوية لذوي الإعاقات من السوريين المقيمين في الولاية.
قالت منظمة "إنقاذ الطفولة" إن الفتيات السوريات من اللاجئات معرضات بشكل متزايد لخطر الزواج المبكر بسبب الفقر والثغرات القانونية واللجوء الذي طال أمده، حيث تم تسجيل أكثر من 5.5 ملايين لاجئ سوري وفق تقرير للأمم المتحدة منذ اندلاع الثورة السورية.