ساهمت "الثورة التكنولوجية" في تغيير مسارات عديدة في حياتنا اليوم. وقد يظهر تأثير هذه الثورة في صناعة الكتاب والنشر، فأجبرت الناشر على سلوك دروبٍ مكلفة في سبيل الإبقاء على استمرارية مشروعه
تنوعت المشاريع التي افتتحها العرب في مدينة إسطنبول التركية، ما بين المطاعم ومكاتب الخدمات وغيرها من المشاريع المتوسطة والصغيرة، وكان للمكتبات نصيب واضح منها، في ظل ازدياد عدد مواطني الدول العربية في المدينة التركية العريقة.
بعد أن حالت جائحة فيروس كورونا المستجد دون إقامة معرض الكتاب العربي بنسخته السادسة في إسطنبول عام 2020 بسبب التدابير الوقائية، انطلق المعرض مجدداً متيحاً الفرصة أمام الآلاف من محبي الكتب لزيارته.