أكد وزير الدفاع السوري، اللواء المهندس مرهف أحمد أبو قصرة، أن وزارة الدفاع شرعت في جلسات مكثفة مع الفصائل العسكرية السورية، تنفيذاً لتوجيهات القيادة العامة.
بينما كانت إدارة العمليات العسكرية وقواتها في غرفة عمليات "ردع العدوان" تسيطر على مدينة حلب وتتوسع في أرياف الشمال السوري، كانت القوى العسكرية جنوب البلاد تضع
ناقش قائد الإدارة السورية الجديدة، أحمد الشرع، برفقة وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، القضايا الثنائية مع وزيري خارجية فرنسا وألمانيا، خلال لقاء جمعهم في
التقى قائد الإدارة السورية الجديدة، أحمد الشرع، بعدد من قادة الجيش الوطني السوري، وذلك بعد أيام من اجتماعه مع مسؤولي معظم فصائل المعارضة، واتفاقهم على حل
شدد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان على أهمية العمل والتعاون مع الإدارة الجديدة في سوريا لضمان الاستقرار في البلاد وإكمال الفترة الانتقالية بشكل منظم.