عادت ظاهرة انتشار الإصابات بالقمل والصئبان بين الطلاب في المدارس السورية إلى الواجهة مجدداً، وعزا كثير من الأهالي ذلك إلى زيادة ساعات التقنين الكهربائي وفقدان ا
بعدما انتشر مرضا القمل والجرب في مراكز الإيواء في اللاذقية، أكدت مديرية الصحة بحلب، اليوم الإثنين، انتشار المرضين في مراكز إيواء متضرري الزلزال في المدينة.
أكدت الفرق الطبية الموجودة في مراكز الإيواء المنتشرة في مدينة اللاذقية، انتشار الأمراض بين متضرري الزلزال بسبب سوء الأوضاع في المراكز ونقص المياه والمعقمات.
قال مدير تربية اللاذقية التابعة لحكومة النظام السوري، عمران أبو خليل، إن ما يثار حول انتشار القمل في المدارس غير دقيق، مشيراً إلى أن الإصابات بالقمل طفيفة جداً هذا العام وأدنى من معدلات السنوات السابقة.