أراد أبو مروان توثيق وكالة في المحكمة الشرعية في إدلب الحرّة، حتى يرسلها إلى صديق له في تركيا كي ينوب عنه في قضاء شؤونه المالية والتجارية، ويحمل عنه وزر السفر، ويعفيه من وعثائه. أبو مروان مدير مدرسة، ووقته ثمين، وقد أعدَّ لكل شيء عدّته، حتى لا يُخدع
قضت المحكمة الجنائية في إسطنبول، ببراءة شاب سوري رُفعت بحقه دعوى قضائية بتهمة "الاعتداء الجنسي" التي يصل حكمها إلى السجن لمدة 20 عاماً، لزواجه، قبل 3 سنوات، بفتاة كان عمرها 14 عامًا قبل أن يرزق منها بطفلين.