سرّح نظام الأسد قاضياً عسكرياً اتهمه بتسريب معلومات لوسائل إعلام "معادية"، نافياً معلومات انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي تفيد باعتقاله بعد خلافٍ مع رئيس مؤسسته.
أمضت السيدة هيفاء أربع سنوات بانتظار أي معلومة عن مصير زوجها، المعتقل منذ نيسان في العام 2012، دون أي جدوى، لتنهي هذا الانتظار باتصال جاءها أواخر العام 2016 يبلغها بضرورة مراجعة "فرع الشرطة العسكرية" بدمشق لتسلّم ورقة تذهب بها إلى دائرة الأحوال المد