في مرحلة مبكرة من حياتي، كنت مولعًا بالاستماع للمطرب العراقي ناظم الغزالي واقتناء أشرطة الكاسيت لأغانيه. لكن مدرس التربية الدينية الذي يخطب الجمعة بنا، كان
أدرجت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) عنصر صناعة العود والعزف عليه في سوريا، على قائمة التراث الإنساني الثقافي اللامادي، وذلك بعد قرار موافقة اليونسكو عليه
في ظل الأزمة الاقتصادية الخانقة التي تعاني منها مناطق سيطرة النظام السوري، يعد بيع اللوحات الفنية وما يتصل بالفنون التشكيلية من أكثر المهن تراجعاً في نسب المبيع، باعتبارها من الكماليات غير الأساسية.