الفلسفة العربية

في النقاش حول العلاقة بين الديمقراطية والشورى، ثمة مقاربة براغماتية في هذا الخصوص، حيث لا تجادل أولئك الذين يسعون إلى إيجادِ أساسٍ دينيٍّ/ إسلاميٍّ للديمقراطية

تعتمد قيمة النقد ومسيرته أو سيرورته وتأثيراته أو نتائجه في المجال الثقافي العام عمومًا، أو في هذا السياق المحدد أو ذاك

لوهلةٍ أو أكثر، يبدو إيجابيًّا أن يكون هناك فلاسفةٌ عربٌ، وأن يكون لهم صوتٌ جماعيٌّ مؤسساتيٌّ، في المجال العام، مع أن هذا الصوت لا يُسمع

يعرض الكتاب في فصله الأول المسألة المنطقية الأرسطية في محاولة لكشف سر انتقالها إلى العالم الإسلامي، كما يستعرض ترجمة الفكر اليوناني إلى السريانية ثم إلى العربية

يوحي عنوان الكتاب “من الاستشراق الغربي إلى الاستغراب المغربي – بحث في القراءة الجابرية للفكر العربي وفي آفاقها التاريخية” بالعلاقة الثنائية التناحرية فيما بين مشروع المفكر “المغربي” ومشروع “المشرقيّ”

لا خلاف على أن من بين أخطر ما واجهته مسيرة الحداثة، في تاريخ البشرية

ظهرت في السنوات الماضية مؤشرات على عودة الاهتمام بالفلسفة في العديد من البلدان العربية، تجسدت في إشادة بيوت وملتقيات لها

يطرح الكاتب والباحث السوري عمر كوش في كتابه الصادر أخيراً عن دار "خواطر" في إسطنبول، اتجاهات جديدة في الفلسفة والفكر