دفعت الظروف الاقتصادية الصعبة، السوريات في مدينة حماة إلى البحث عن بدائل لتأمين مستلزماتهن، خاصة في المناسبات التي تتطلب مبالغ مالية كبيرة لشراء الملابس والأحذي
تشهد العديد من السلع والمواد المعروضة في مولات العاصمة دمشق، تفاوتاً كبيراً في الأسعار، وسط انعدام وجود قوائم وأسس تسعير واضحة وغياب المساءلة، ما جعل الأخيرة
بدأت رياض الأطفال تطالب أهالي الطلاب بدفعات مسبقة لتثبيت الحجز لأطفالهم للسنة الدراسية المقبلة، مفاجئين الأسر بموعد التثبيت المبكر وبقسط مرتفع جداً فاق 200% عن