أعادت اللجنة المركزية لحزب البعث في سوريا هيكلة تنظيمه، من خلال تغيير أسماء الأطر القيادية، وتحويله إلى "حزب وطني" ليس له امتدادات خارج سوريا، بما يتسق مع قانون الأحزاب الذي يشترط ذلك.
في عام 1973 سيلعب الشيخان دوراً مركزياً في الاعتراض على الدستور الدائم للبلاد الذي طرح للاستفتاء وبدت فيه معالم العلمانية فخلا من تحديد دين رئيس الدولة.
في أيلول 2011 قرصن أحد أفراد «الجيش اليمني الإلكتروني» مجموعة كان «العالم السوري» عزيز أسبر قد أنشأها على فيسبوك للدفاع عن النظام. فكتب الأخير منشوراً يستنجد في