بعد أن بدأت الطبقة السياسية السورية عبر الأحزاب والتيارات والشخصيات الوطنية وغيرها من القوى المدنية والفكرية تشكل هويتها السياسية والاجتماعية لمرحلة ما بعد الاس
قال أمير قطر، تميم بن حمد آل ثاني، إن "العالم اليوم وصل إلى مرحلة حساسة ومفصلية على جميع المستويات، تتطلب مراجعات جذرية قبل أن يصل العالم إلى حالة من فقدان التوازن"، مشدداً على أنه "يتوجب علينا تحديد مستقبل النظام الدولي الذي نريد توريثه لأبنائنا".
كيف يمكن للسوريين الوصول إلى حل سياسي في ظل العصبيات المتعددة ..الطائفية والعرقية والقبلية، تلك التي بدأت تفرز تفرعات وهويات، محاولة الولوج إلى السياسة من باب الأحزاب.. وقريبا من سوريا نجد تجربتين في لبنان والعراق تم بناؤهما على أسس المحاصصة،