رغمَ أنَّ فيروسَ كورنا تسببَ بأضرارٍ كبيرةٍ للبشرِ ..ودمَّرَ الاقتصادَ ... إلا أنَّ الطبيعةَ والحيواناتِ كانتَا أكبرَ المستفيدين من الوباء ... تقديم: مهند منصور
فيروسُ كورونا يتراجعُ أمام القياداتِ النسائية في العالم.. قياداتٌ ازدادَتْ شعبيتُها ...بينما يتخبطُ ويرتبكُ السياسيون الرجال ...
مازالت فوبيا وباءِ كورونا تهيمنُ على العالم... طوائفُ دينيةٌ مازلت ترفض التباعدَ الاجتماعي وساهمَ ذلك في انتشار الوباءِ أكثرَ
بينما يلاحقُ فيروسُ كورونا البشريةَ في كلِ مكانٍ ..هناك أماكنُ في العالم لن يصلَها الفيروسُ وأخرى لم يزرْها بعد ... التباعدُ الاجتماعي بات مفروضاً علينا جيمعاً كيف تعاملت الدولُ لفرضِهِ على الناس ...
فيروسُ كورونا ذاك الوباءُ الفتاكُ العادلُ لايفرقُ بين غنيٍ وفقيرٍ ورئيسٍ وملكٍ، أصابَ القصورَ والحكوماتِ ونجومَ الرياضةِ والفن...كلَّفَ العالمَ خسائرَ بملياراتِ الدولاراتِ، نشاطاتٌ رياضيةٌ وفنيةٌ عالميةٌ أُجِّلَتْ وتوقفت ....