فيروسُ كورونا ذاك الوباءُ الفتاكُ العادلُ لايفرقُ بين غنيٍ وفقيرٍ ورئيسٍ وملكٍ، أصابَ القصورَ والحكوماتِ ونجومَ الرياضةِ والفن ...كلَّفَ العالمَ خسائرَ بملياراتِ الدولاراتِ، نشاطاتٌ رياضيةٌ وفنيةٌ عالميةٌ أُجِّلَتْ وتوقفت ....
الصفحة الأخيرة
العالمُ قبلَ كورونا ليس كما بعدَه ....الفيروسُ الفتاكُ غيَّرَ وجهَ العالمِ وأثَّرَ على حياةِ الناسِ والاقتصاد ....
ورغمَ كلِّ ذلك مازالت دولٌ شموليةٌ تنفي وجودَ أيِّ إصاباتٍ بالفيروس ...بل وترفضُ أيَّ تعاونٍ مع منظمةِ الصحةِ العالمية ....
الثمانينياتُ في سوريا...سنواتٌ عجافٌ كان فيها كلُّ شيءٍ نادراً، وباتت الأساسياتُ كماليات..المناديلُ مفقودةٌ، والموزُ حُلمٌ ..والحرياتُ عليها ألفُ سلامٍ ...نستذكر تلك المرحلة
فيروس كورنا يفتكُ بالمسؤولين الإيرانيين والنظامُ مرتبكٌ.
نظامُ الاسدِ وإعلامُه يفرطُ بالاحتفالِ بعد أن سيطرَ على كفر نبل بريفِ إدلب ..كفر نبل التي هزمتِ النظامَ بثورتها..
في لبنانَ النشيدُ الوطني محرف لأجل عيونِ الرئيسِ ميشيل عون والغضبُ يجتاحُ الشارع..
نظامُ الاسدِ وإعلامُه يفرطُ بالاحتفالِ بعد أن سيطرَ على كفر نبل بريفِ إدلب.. كفر نبل التي هزمتِ النظامَ بثورتها..
في لبنانَ النشيدُ الوطني محرف ٌلأجل عيونِ الرئيسِ ميشال عون والغضبُ يجتاحُ الشارع..