أعادت حكومة النظام قبل أيام قليلة طرح مواقع بحرية على الساحل السوري للاستثمار السياحي، بهدف تحصيل موارد مالية من أجل رفد الخزينة العامة، وذلك في خطوة اعتبرت محليا بأنها على حساب المواطنين الفقراء وحرمانا لحقهم في السباحة والاستمتاع بالشاطئ.
تخطط حكومة نظام الأسد، إلى زيادة عدد الشاليهات في الساحل السوري، واستيراد باصات جديدة للنقل السياحي، بالرغم من الأزمة الاقتصادية الخانقة التي تعيشها البلاد.