أعلنت الأمانة السويسرية للشؤون الاقتصادية عن توسيع العقوبات المفروضة على النظام السوري لتشمل أبناء عمومة رئيس النظام، بشار الأسد، بالإضافة إلى العديد من الكيانات، بسبب تورطهم في تهريب الكبتاغون.
أظهرت بيانات مشتريات أصدرتها الأمم المتحدة الأسبوع الماضي أن وكالات الأمم المتحدة تواصل تعاقداتها مع شركات وكيانات لها صلات بنظام الأسد في سوريا من خلال مشتريات السلع والخدمات.
نقلت منظمة "سوريون من أجل الحقيقة والعدالة" عن مصادر ضمن قوات النظام السوري تأكيدها أن ضباطاً في فرع المخابرات الجوية التابع للنظام، بدؤوا يسجّلون أسماء مقاتلين سوريين سابقين وذوي خبرة عسكرية للقتال ضمن صفوف الجيش الروسي في عمليته العسكرية لغزو..
قال موقع "المونيتور"، المتخصص بقضايا الشرق الأوسط، إن روسيا وإيران تنتهزان كل فرصة لزيادة نفوذهما في سوريا عبر الشركات الأمنية الخاصة ودعوتها لفتح مكاتب لها في جميع أنحاء سوريا، تنشغل حالياً بتجنيد الشباب برواتب مغرية.
شهدت سوريا بعد نهاية الانتداب الفرنسي في الأربعينيات انفراجة ملحوظة في الفضاء الاقتصادي السوري، ظهرت في شكل واضح من البرجوازية الاقتصادية في المدن الرئيسية، دمشق وحلب وحماة وحمص، فضلاً عن وعي سياسي تمثّل في تعددية أثرت في مختلف الطبقات الاجتماعية.