تواصل ميليشيا محلية في درعا، يقودها محمد الرفاعي المعروف بلقب "أبو علي اللحام"، ارتكاب انتهاكات متزايدة بحق المدنيين، مدعومةً بشكل مباشر من المخابرات الجوية
استولى "الحرس الثوري" الإيراني على أربع شاحنات نفط تابعة لشركة "القاطرجي" سبق أن اختطفت على طريق حمص – تدمر وعثر عليها حديثاً داخل مرآب للشاحنات شرقي حمص تديره الميليشيات الإيرانية.
قالت صحيفة The Guardian البريطانية، إن السوريين يدفعون الضرائب من أجل إعادة إعمار بلادهم بعد الحرب، لكن الأسد ينفقها على المؤسسات والوزارات التابعة حيث يستحيل تتبع مصارف تلك الأموال.
في ظل ضعف سيطرة قوات النظام وأجهزته الأمنية على مناطق ريف اللاذقية وريف حماة الغربي، باتت تنتشر مجموعات للخطف والاغتيال على الطرقات في القرى الموالية للنظام، حيث تقوم بنشر حواجز لهم بهدف اعتقال عدد من المدنيين والتفاوض عليهم مع أهاليهم.