تزايدت أعداد حالات الزواج والمصاهرة بين السوريين والمصريين في السنوات العشر الأخيرة، مع تدفق السوريين الذين يقدر عددهم وفق إحصائيات رسمية نحو مليون ونصف المليون لاجئ سوري في مصر.
كشف مشرف "عيادة ما قبل الزواج" في دمشق، مجد كيالي، أنه طالب برفع تعرفة تحليل ما قبل الزواج إلى 100 ألف ليرة، وذلك بسبب غلاء المواد التي تستخدم في التحليل نتيجة انهيار الليرة، إذ إن التسعيرة الحالية وهي 50 ألفاً لم تعد كافية.
حذر القاضي الشرعي الأول في دمشق مازن ياسين القطيفاني من ارتفاع معدلات الزواج العرفي بشكل عام في سوريا، خلال الفترة الأخيرة، والذي "بات ملحوظاً بشكل يومي".