عانت سوريا بشكل كبير خلال السنوات الماضية من التأثير السلبي للتغير المناخي، الذي انعكس سلباً على الموارد المائية والأراضي الزراعية وأراضي البادية الرعوية.
يزرع العديد من السوريين على سطح أحد المنازل في محافظة الجيزة المصرية، الخس لبيعه في محال البقالة مما يوفر دخلا لأسرهم ويحول أسطح المباني إلى مساحات خضراء.
بالرغم من الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشها اللاجئون السوريون في الأردن لارتفاع تكاليف المعيشة وقلة المساعدات الإنسانية فإن مشاريع الزراعة المائية ما تزال وميض أمل يتمسكون بها، حيث تدر عليهم ما يسد رمقهم ويجعلهم بالحد الأدنى بمنأى عن الحاجة.