احتجّ طلاب في جامعة إدلب شمالي سوريا أمام مبنى رئاسة الجامعة، معبّرين عن رفضهم لممارسات الرئاسة الرامية لتمرير قرار قبول خريجي النظام، وتملّصها، بالإضافة إلى
تتصدر شهادة جامعية محلاً صغيراً لبيع المشروبات الساخنة يديره الشاب "محمد السليت" في مدينة الأتارب غربي حلب (30 كيلومتراً)، هرباً من الواقع المعيشي الصعب..
أطلقت الحكومة السورية المؤقتة آلية جديدة لتصديق الشهادات الجامعية وتوثيقها إلكترونياً، بهدف ضبط عمليات التزوير والتزييف و"حفظ حقوق الخريجين" في الشمال السوري
يعيش السوريون أزمات متتالية اقتصادية واجتماعية، فكيف الحال بالنسبة لمن اضطر لترك منزله، وأجبرته الظروف على الاستقرار في مدينة غير مدينته فبات غريباً في وطنه؟
يواجه الطلاب السوريون الحاصلون على الشهادات الجامعية من مصر صعوبات كبيرة في تأمين فرص عمل بمجالاتهم الدراسية، وذلك على الرغم من الامتيازات التي منحتها الحكومة المصرية للاجئين السوريين في التعليم والصحة.