تحولت منطقة ريف حلب الشرقي إلى واحدة من أهم المناطق الاستراتيجية بالنسبة لقوات النظام والميليشيات الموالية لها، والفروع الأمنية بمختلف مسمياتها وتبعياتها، وذلك في الفترة ما بعد العام 2017، أي بعد انسحاب تنظيم "الدولة" من المنطقة
بدأت الدراجات النارية بالتحرك في القرى الخاضعة لسيطرة "قوات سوريا الديمقراطية" انطلاقا من "حاجز العون" نحو نهر الساجور، بعد ثلاث ساعات من انتظار رسالة المهرّب الذي يعمل ضمن مناطق نفوذ المعارضة السورية، لاستلام عائلة كانت قد تعاقدت مع شبكة تهريب..