ارتفعت أجور صيانة أجهزة الموبايلات في الآونة الأخيرة بدمشق، إذ تجاوزت تكلفة صيانة بعضها حاجز المليون ليرة سورية، مثل تركيب شاشات جديدة، أو إصلاح الكاميرات
تعاني أحياء واسعة في اللاذقية من غياب شبكة التغطية عن الهواتف الجوالة والإنترنت، بالرغم من رفع أسعار المكالمات وباقات الإنترنت من قبل الشركة المخدّمة، قبل عدة أيام، بحجة "تحسين الخدمات".
لم يتوقع حسن عبد الله، 44 عاماً، وهو مهندس معلوماتية، أن تصل إليه رسالة نصية على جواله الآيفون المجمرك، تخبره أن جواله معرض للتوقف عن الشبكة بذريعة أن معرّف الجهاز (IMEI) معدل وعليه إعادة المعرّف الأصلي.