رفعت "وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك" في حكومة النظام السوري دعم الخبز عن الجمعيات الخيرية بما فيها جمعيات الأيتام وذوي الاحتياجات الخاصة في حلب.
يعتمد كثير من سكان دمشق وريفها على المساعدات الإنسانية المادية والعينية، ومع تفاقم الوضع الاقتصادي خفّضت بعض الجمعيات والمنظمات العاملة بالشق الإنساني والخيري قيمة مساعداتها وقللت الحصص الغذائية للمستفيدين، وفي أحيان أخرى رفعت المعونة عن بعض الأسر.