نشرت "وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك" في حكومة النظام السوري اليوم السبت، "توضيحاً" عبر حسابها على فيس بوك، حمّلت من خلاله مسؤولية أزمة المحروقات على تجار بيع مشتقات النفط في السوق السوداء
منذ صدور قرار شركة "محروقات" التابعة للنظام السوري بتوقفها عن بيع البنزين بالسعر الحر، فُقدت مادة البنزين من محافظة اللاذقية وريفها وشلت حركة السير وازدحمت الكازيات، حيث وصل سعر الليتر الواحد إلى 5000 ليرة سورية إن وجد.