كثفت إيران خلال شهر آذار الجاري من حراكها ونشاطها السياسي والأمني لحماية مكتسباتها في لبنان والعراق وسوريا، وسط حالة من القلق لدى صناع القرار في طهران من احتمال
وقعت خلافات بين المجموعات الموالية للنظام السوري في مدينة حلب، على خلفية قطع الرواتب عن ميليشيا "الدفاع الوطني"، بقرار من قادة الميليشيات الإيرانية في المنطقة.