العلاقات بين الأشخاص لها روحٌ من مودة وصبر وتفاهم، فإذا ما كثر اللاعبون بها؛ فقدتْ روحها، وصارت نهباً للريح. قد تكون نتيجةَ تلك العلاقة عائلة وأطفال، أو خلفها
ارتفعت تكاليف إقامة الكبار بالسن في دور رعاية المسنين في سوريا إلى ما لا يقل عن 18 مليون ليرة في السنة لكل مقيم لا تشمل الأدوية وتغطية تكاليف العمليات الجراحية، الأمر الذي جعل من إقامة المُسن في دور رعاية متخصصة أمراً في غاية الصعوبة.
اعتبر الخبير الاقتصادي مطيع أبو مرة أن الوضع المعيشي الصعب بات سبباً رئيسياً لتفكك العائلات في سوريا. إذ تواجه العلاقات الزوجية تحديات كبيرة في ظل نقص الدخول، والتضخم الناتج عن الوضع الاقتصادي المتردي.
كشف مدير "دار الكرامة" لرعاية المسنين في دمشق، جورج سعدة، أن الأوضاع الاقتصادية أدت إلى زيادة أعداد المسنين في الدار، الذي شهد ارتفاع عدد الطلبات إلى 500 طلب، أي أكثر من 10 أضعاف عما كان عليه العدد قبل العام 2011، حين كان عدد الطلبات لا يتجاوز
احتلت مواقع التواصل الاجتماعي "السوشيال ميديا" في السنوات الأخيرة الحيز الأكبر في حياتنا الاجتماعية، لكونها ربطت العالم أجمع وأزالت الحدود بشكل هائل، لدرجة بات العالم مدينة صغيرة تختلط فيها الثقافات والعادات.