بدأت آثار الغارات الجوية التركية على مواقع ومؤسسات "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) تلقي بظلالها على الوضع الاقتصادي وواقع الخدمات في شمال شرقي سوريا، إذ تشهد
تشهد مؤسسات "الإدارة الذاتية" و"قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) حالة سخط متصاعدة بين عناصرها السوريين، من مسؤولي "حزب العمال الكردستاني – PKK" من الجنسيات