يواجه العديد من السوريين في بلدان اللجوء صعوبات تتعلق بالتعامل مع أبنائهم في سن المراهقة، وسط محاولات لضبط الجو الأسري في ظل بيئة اجتماعية جديدة ومختلفة إضافة لصعوبات معيشية وقانونية.
حين نجد زميلاً في العمل، يشغل وقته ليلاً نهاراً بعمله وتجويده ونسجه ومتابعته، نتساءل: لماذا يفني هذا الشخص وقته كله في العمل ويتعامل مع تفاصيله بهذه الطريقة، كأنه "بيت أبيه"؟