طالبت وزارة الخارجية الأميركية برحيل الميليشيات الإيرانية من سوريا، دون أن تطالب روسيا بذلك، في حين يواصل البنتاغون دعمه لـ"قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) لتأمين حقول النفط والغاز.
يعتبر التقرير أنه في كلتا الحالتين ستؤدّي الاتفاقية المبرمة بين إيران ونظام الأسد إلى تحول الصراع إلى إسرائيلي-إيراني، ما يحدّ من قدرة روسيا على السيّطرة على ما يجري في سوريا، وهو ما "عرفته أميركا بعد التدخّل الروسي في سوريا عام 2015".
تقف تركيا إلى جانب حكومة الوفاق الشرعية وتدعمها في أكثر من مجال. هي حتى ولو نفت ذلك وقالت إنها تريد التواصل مع جميع فئات وقوى المجتمع الليبي، فالكثير من التقارير تقول شيئا آخر.