بدأت الولايات المتحدة العد التنازلي نحو انتخابات رئاسية حاسمة في 5 تشرين الثاني 2024، حيث تتواجه نائبة الرئيس الديمقراطية كامالا هاريس مع الرئيس السابق الجمهوري
منذ اندلاع أحداث الثورة السورية عام 2011، كان الملف السوري دائماً على ارتباط مع الانتخابات الأميركية، باعتبارها واحدة من أكثر الاستحقاقات في العالم تأثيراً..
تتواصل المواجهة المحمومة والمفتوحة على كل الاحتمالات بين كامالا هاريس ودونالد ترامب في الساعات الأخيرة المتبقية من الحملة الانتخابية، فيزور كل من المرشحين
يعيش المجتمع العربي الأميركي في ولاية ميشيغان حالة من الترقب والانقسام حول المرشح الذي يمكن أن يمثل تطلعاتهم وقضاياهم مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية.
أعلنت اللجنة العربية الأميركية للعمل السياسي أنها لن تدعم المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس ولا الرئيس الجمهوري السابق دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية