كشفت صحيفة (جيروزاليم بوست) الإسرائيلية عن تدريبات يجريها الجيش الإسرائيلي في إطار استعداده لتوجيه ضربة عسكرية تستهدف برنامج إيران النووي إذا اقتضت الظروف ذلك.
تترقب المنطقة أجواء عودة المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة الأميركية. بين عهد ترامب وبايدن، يظهر اختلاف واضح في المسار حول طريقة التفاوض النووي. هنا حصل الانقلاب في الأدوار، إذ كان ترامب يصر على التفاوض حول النفوذ الإيراني في المنطقة، فيم
مع اقتراب موعد الجولة السابعة لمحادثات "فيينا"، تقترح واشنطن على الإسرائيليين دراسة فكرة إبرام اتفاق نووي "مؤقت"، في ظل انخفاض سقف التوقعات في الوصول إلى اتفاق بين الولايات المتحدة وإيران للعودة إلى "الاتفاق النووي" الموقع في 2015.