تنشأ في عصور الاستبداد طبقة من العبيد والشحاذين وشيوخ السلطان والطفيليات البشرية، وتكون وظيفتُها الارتزاقَ على حساب الآخرين وذمَّ كل من يخالف المستبدَّ
ينصح صحفي بأن لا يبدأ الكاتب مقالته بحكم قيمة، رغم ذلك أبدأ كلامي بحكم قيمة بالقول، إنّ فكرة السلام والحفاظ على حياة الناس لم تكن أبداً فكرة رخيصة أو هي غير
"لستُ ممن يتلطَّون خلف التعريفات لكي يبرروا الإرهاب، وأنا أتفق مع معظم سكان الكرة الأرضية، على أن القتل العمد للمدنيين في الحرب أو الصراع السياسي هو فعل إرهاب
كان إطلاق الممر التجاري الجديد التاريخي الذي أعلنته مجموعة الG7 له أثر كبير في الاستراتيجيات الدولية، فالطريق الذي سيمتد من الهند مروراً بسلطنة عمان والإمارات والسعودية والأردن فميناء حيفا، سيكون بديلاً أساسياً للمبادرة الصينية المسماة الحزام والطريق
لن تنجح الماكينة الصناعية الصينية -رغم ما تمتلكه من قدرات ومهارات فائقة واستثنائية- بترقيع الرئيس الضيف الذي وصل إلى بكين ممزق السمعة مهاناً مرفوضاً من شعبه ومن دول العالم المتحضر
لم تتقبل مني زميلتي الصحفية التي تنتمي للطائفة العلوية أن أتحدث عن بشار الأسد دون أن أسبق اسمه بعبارة "السيد الرئيس"! رغم أنها في وقت محادثتنا تلك (الشهور الأولى للثورة) كانت تبدي موقفاً متفهماً لمطالب الشارع المنتفض ضده