كشفت رئيسة رابطة "التخدير وتدبير الألم" في "نقابة الأطباء" زبيدة شموط أن "عدد الأطباء في سوريا بدأ يقل بشكل واضح، مقدرة أن الكادر الطبي خسر أكثر من 60 في المئة من أطبائه".
تفاقمت أخيراً ظاهرة "التشليح" والنهب من قِبل حواجز الفرقة الرابعة في العاصمة دمشق وريفها، حيث تمارس تلك الحواجز التابعة للنظام السوري سطوتها على السكان بمختلف فئاتهم، بداية بالأطباء وليس انتهاءً بسائقي سيارات نقل البضائع بين المدن السورية.
تضاعف الإقبال على عمليات التجميل في سوريا بعد عام 2011، مترافقاً مع افتتاح عشرات العيادات الجديدة المتخصصة بالتجميل، والتي تقدم خدماتها بأسعار منخفضة مقارنة مع التكاليف في دول الجوار.