تنشط مهنة نقل مياه الشرب التي يعمل بها عشرات الأشخاص العاطلين عن العمل في مدن وبلدات ومخيمات ريفي حلب الشمالي والشرقي خلال فصل الصيف، وذلك بعد انخفاض منسوب المياه الجوفية، ما أدى إلى توقف العديد من الآبار عن العمل، وعدم كفايتها لتغطية احتياجات السكان
حذر فريق "منسقو استجابة سوريا" من استمرار أزمة مياه الشرب في ريف حلب الشمالي، والتي تشكل تهديداً فعلياً للاستقرار الاجتماعي والاقتصادي للأهالي، وسط غياب أي نوع من الحلول.