دخلت قوات نظام الأسد برفقة دورية تابعة للشرطة العسكرية الروسية وأعضاء من اللجنة المركزية إلى بلدة اليادودة في ريف درعا الغربي، وذلك للبدء بتنفيذ "اتفاق التسوية"..
أصدرت لجان مركزية وأهلية مختلفة في محافظة درعا مساء أمس الأحد، بياناً حمّلت فيه مسؤولية "زعزعة الاستقرار والسلم الأهلي في حوران" لكل من الروس ونظام الأسد في حال عدم فكّ الحصار المطبق على درعا البلد.