يعرض الكتاب في فصله الأول المسألة المنطقية الأرسطية في محاولة لكشف سر انتقالها إلى العالم الإسلامي، كما يستعرض ترجمة الفكر اليوناني إلى السريانية ثم إلى العربية
بعيداً عن علم التنجيم والرؤى المستقبلية الذي ارتبط به علم الفلك عند الحضارات القديمة، كان لهذا العلم مكانة مركزية في المجتمع منذ عصور الحضارة الإسلامية الأولى