تفاعلت وسائل الإعلام التركية، مع حادثة الهجوم العنصري الذي تعرضت له 3 نساء سوريات في حافلة عامة في مدينة إزمير، ثالث كبرى المدن في تركيا، حيث أثار مقطع الفيديو الذي انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي موجةً من الاستياء والغضب.
تداولت منصات التواصل الاجتماعي تسجيلاً مصوراً يُظهر تعرض 3 نساء سوريات مع أطفالهن، لتعنيف لفظي وجسدي داخل حافلة نقل عام في مدينة إزمير غربي تركيا، ليثير ذلك المقطع موجة انتقادات واسعة من قبل ناشطين أتراك.
اعتدى مجموعة من أعضاء حزب النصر (Zafer Partisi) المعارض الذي يتزعمه أوميت أوزداغ، على شاب قيل إنه سوري، وذلك تحت أنظار الشرطة في ولاية إزمير غربي تركيا..