في موسكو الثلج يجلد الغريب أو يتساقط عليه جمراً، وتتحول الطرقات إلى غول متوحش يلتهم الغرباء الذين يخافون من ظل معاطفهم، فكيف إذا كان الغريب شاباً قرويّا مرهف ال
لم تكن رقصة الوتر على عود من خشب الجوز، أو نفحة الناي المصنوع من قصب الفرات لتجعل الجرادي إبراهيم يغفو مستريحا من جرح الماضي واضطراب ظله في التغريبة التي بدأت م